المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
okA | ||||
( أميرة أرق ملاك ) | ||||
3del | ||||
!هادية! | ||||
♥ÊĻmȭŋăĹįžĂ♥ | ||||
KaGo0o | ||||
قلبي معك ~ | ||||
Man law | ||||
فهد الشاعر | ||||
admin12allchat |
الوجــه الآخــر للــزواج
صفحة 1 من اصل 2 • شاطر
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
الوجــه الآخــر للــزواج
الزواج
شر لابد منه
يقتل الحب
روتين حياه
شكل اجتماعى
الجواز نظام اجتماعي فاشل بكل المقاييس للناس اللي بتدور ع الحب
دى كلها مسميات انطبعت والتصقت بالزواج
فهل ياترى هو ده فعلا الزواج
هو ده البيت او هو ده المكان اللى بيتخرج منه أجيال هتكون هى القائه والعامله فى المستقبل
لو تركت الموضوع للنقاش ربما احصل على نسبه متقاربه مابين القبول والرفض لتلك المسميات والافكار
طيب نناقش الاسباب المؤديه لتلك المسميات ولا اتكلم عن الوجه الآخر للزواج إن لم يكن الوجه الصحيح
للزواج واننا جميعا نغفل عنه
بدايه الحديث يستبعد معظمنا فكره الزواج عن حب وانا منهم وان كنت مخطئا فى تصورى الى حد ما
بفرضيه أن الاسلام ضد الحب قبل الزواج وان هذا الحب حرام حرام حرام
وان الزواج فى الاسلام لايتم الا عن طريق تعارف اهلى ثم تعارف شخص وفتاه يراها فى بعض المجتمعات
مره واحده للخطبه ولا يحل له رؤيتها إلا ليله دخلتهما وفى افضل الحالات لا يحل للمخطوبين الجلوس
على انفراد تام بدون محرم يجلس ملاصق لهما
الاسلام لا يمانع فى الحب قبل الزواج
بل إن العلاقه الأسمى بين الرجل والمرأه لا تقم إلا على الحب والموده والرحمه
فكيف تتأتى تلك الموده بين إثنين لا يعرف أحدهما الآخر
يقول نبينا صلى الله عليه وسلم لا أرى للمتحابين إلا الزواج
الرسول صلى الله عليه وسلم يتحدث عن حب قبل الزواج وما العجب .. بل الأعجب
مغيث صحابى يحب جاريه إسمها بريره .... تطوف بريره بالكعبه ويسير خلفها مغيث يبكى
تزوجينى يابريره وهى ترفضه ... فيناديها النبى صلى الله عليه وسلم ألا تتزوجين مغيث يابريره
فقالت أتأمرنى بذلك يارسول الله فيجيبها صلى الله عليه وسلمى لا فتقول بريره إذا لا يارسول الله
فتنصرف بريره فيتعجب النبى صلى الله عليه وسلم قائلا أعجب من حب مغيث لبريره ومن كره بريره لمغيث
ياللعجب حب فى العهد النبوى من طرف واحد أشاع به صاحبه وأعلنه ولم ينهره أحد أو يحرم عليه حياته
فالحب فى الاسلام ليس محرم بل المحرم توابع ذلك الحب وما يجره بعد ذلك إذا لم يتوج بالزواج
وليس الحب مقصورا على شكل معين ... بل ان الحب قد يأتى خلال فتره الخطوبه التى شرعها الإسلام لتكون
فرصه للتقارب بين المخطوبين .... فالحب يتولد من طول العشره والنظره والحديث
ان الحب يولد الآن من خلال الشاشات من مجرد طريقه الكتابه ( نكته بايخه )
فكيف لا يولد الحب بين الخاطب ومخطوبته من خلال فتره وان قلت فلا تقل عن عام
فما الذى يحدث إذا بعد الزواج
لماذا ينقلب هذا الود والحب والرحمه إلى روتين يتحدث عنه البعض ويقول
اما الناس اللي عايزه تكون اسرة وبيت وولاد وتعيش تطبخ وتغسل المواعين ...
.وتطلع الفرخه من الفريزر قبل متنام.. وفي بينهم موده ورحمه دول اللي بيكملوا ف الجواز بالرغم ان حياتهم بتبقا روتينيه لخلو الحب منها بس هما بيبقوا متفهمين ده ومكملين عادي
هى عقليه الرجل إذا ... لأنه قائد السفينه وربانها فلو أجاد فى الإبحار بين أمواج الحياه المتلاطمه
لنجا بسفينته إلى بر الأمان ولو أنه أخفق فإما أن تغرق السفينه وإما أن تعطب وإما أن يصيبها
شرخ لا يستطيع إصلاحه مدى الحياه
انا الرجل انا الكلمه الأولى والأخيره أنا الآمر الناهى أنا ثم أنا ثم أنا
تلك الأنا التى لا يرى الرجل فيها إلا نفسه ونفسه فقط
وكأن الزوجه قد خلقت لتكون جاريه عنده فهى طباخه وغساله وشغاله ومرضعه لأولاده (تخيل اللفظ)
فليس لها دخل فى تربيه الأبناء إنما هى كوعاء حافظ ثم وعاء غذاء فقط
كيف إذا تستقيم الحياه .. كيف إذا يعيش الحب ..أين الود والرحمه ثم بعد ذلك تتهمون الزواج بالفشل
بل قولوا أنتم الذين لم تفهموا الزواج على وجهه الذى أراده الله عز وجل
__________________________________________________
حسبى الله لا إله هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
الغافقى- كبار مشرفين
-
تاريخ الميلاد : 07/02/1981
تاريخ التسجيل : 10/06/2016
عدد المساهمات : 253
مكان الاقامة : المحله - مصر
رد: الوجــه الآخــر للــزواج
اراك هنا وضعت كل الحق على الرجل
وان انانيته هي التي تجعل الزواج فاشلا
اخالفك الرأي ولكنني لا انكره او ارفضه بتماما
ف في زيجات كثيرة تفشل لهذا السبب
وايضا هناك زيجات اخرى تفشل بسبب المرأة
اهمالها او تعنتها او لاي سبب اخر يتعلق بها
وهناك زواج يفشل لانه لا يستطيع النجاح
لانه ليس هناك تفاهم او تشارك اونقاااش
فشل الزواج لا يمكن ان نعلقه على اطراف معينة
او اسباب معينة
فجميعهم كثر
بالنهاية المووضوع شيق ويستحق النقاش
ساكون قريبة لاتطلع اراء الجميع
شكرا لانك جعلت لنا منبرا للعقول الراقية
والنقاش العاقل
__________________________________________________
سأرقُبُ لحظةَ العُرسِ
أُراقبُ أعينَ الجمعِ
نظرةَ الجمعِ
دهشةَ الجمعِ
فقد يقطعنَ أيديَهُن
بلا وعيٍ بلا حسٍ بلا آهٍ
فحسناءٌ بثوبِ النورِ تتلألأ
أُعيذها بالله من حسدٍ
من حقدٍ من ندٍ
أُراقبُ أعينَ الجمعِ
نظرةَ الجمعِ
دهشةَ الجمعِ
فقد يقطعنَ أيديَهُن
بلا وعيٍ بلا حسٍ بلا آهٍ
فحسناءٌ بثوبِ النورِ تتلألأ
أُعيذها بالله من حسدٍ
من حقدٍ من ندٍ
بقلم عمرو
زنوبيا- أعلام 12 شات
-
تاريخ التسجيل : 15/06/2016
عدد المساهمات : 420
مكان الاقامة : المملكة السعودية
رد: الوجــه الآخــر للــزواج
و الله الموضوع جميل جدا
و عاقل اوى
و بينى و بينك
احب اقول ان الحب بيموت فى الجواز بالذات
فى وقتنا ده
عشان كل حاجة بقيت صعبة
بيكون هم على الراجل
و الست محتاجة لنفس المعاملة الى كانت قبل الجواز
فا بيدخلو فى دوامات كبيرة
منها الاهمال
و التعب و الارهاق
وضيق المعيشة
فا بيكون كل واحد و عنده هم ما يتلم
ازاى هيكون فى حب و مصاعب فى نفس الوقت
الا طبعا فى حالات نادرة
لما تلاقى الست بتهون على الراجل
و الراجل فى عز خنقته و ضيقته
بيفرج عن الست
و ده نادرا لما بيحصل
فا لازم يموت الحب
عشان المصاعب الى فى حياتنا
وليك احلى تحية يا عظيم
__________________________________________________
رغى كتيير مش حابب
كلام وأساطير مش لونى
انا واحد مشاغب
وده فى دمى من يومى
هتقولى بلاها مقالب
هقولك بلاش تلعب فى عدادك يا بيومى
رد: الوجــه الآخــر للــزواج
استاذي ومعلمي الغافقي
شكرا لك لاتاحتك تلك المساحة للنقاش
كلما شاهدنا طقوس العشق الحلال. وتأملنا مراسم الحب الزوجي الشجي
شعرنا بكثير من الأمل والاغتباط
مشاعر دافئة هادئة. ووشائج تزداد حميمية ومتانة، «لا حرم الله إشراقة نورها في قلب من عايشها».
ولأننا اعتدنا مشاهدة القُبح والزلل فاستساغته أنفسنا وآمنا بأنه الأصل.
بتنا لا نألف كثيرا بروز الجمال والسعادة في العلاقات والطبائع وغيرهما.
ولهذا يأخذنا العجب والانبهار كلما رأينا أمرا يسير بشكله الصحيح أو المفترض به أن يسير عليه!
لذا تعجبني للغاية إجابة من يعيش الحب عندما يتلقي رشقات التثبيط والإحباط
من بعض القريبات والصديقات وهن يعلّقن علىالوضع ا الأسريّ المستقر بالوعيد والتحذير
من أن عاما أو عامين آخرين كفيلان بنسف البهجة. ونقل الزواج من وارف الجنان والنعيم إلى لظى الجحيم!
فتجيب بثقة تلك من نجح زواجه وسعد: «سعادتنا الزوجية لم نبنها على حب وهمي عارض فنخشى زوالها بزوال ذلك الحب أو فتوره. ولا على انجذاب جسدي أو مادي أو مصلحي فيذهب بذهاب الدافع أو الجاذب. سعادتنا وتقاربنا نبعان من الرحمة والرفق المغروسة فينا ومن التزامنا الديني بما أمر الله به من حقوق وواجبات لكلينا. فهل ستُنتزع الرحمة من قلوبنا فجأة. وهل يمكن أن نكفر غدا بما آمنا به اليوم ووجدنا لذته وثمراته اليانعة؟!».
أتساءل أحيانا لماذا نستكثر على أنفسنا الفرح أو النجاح ونستبعد استمراره؟ لماذا نستغرب وجود زواج سعيد موفق أو صداقة مميزة ودوما نتوقع نهاية سيئة لكل بداية؟!
في مسائل الزواج هل كان لما نلحظه من ارتفاع نسب الطلاق
والتفكك الأسري والقضايا التي تنوء بها المحاكم ومراكز الإصلاح الأسري.
أثرا في نظرتنا السلبية المتشائمة لهذا الرباط المقدس بين الرجل والمرأة؟
لا يمكننا أن ننكر أن الواقع مؤلم ولكن هل يعني ذلك التسليم بالأمر واليأس من الإصلاح؟!
نجتهد كثيرا في الحديث عن الطلاق ومحاولة فهم أسبابه ونتائجه المدمّرة للأسرة والمجتمع. لمحاولة تلافيه أو التخفيف من آثاره. ولكن هناك أيضا معضلة أخرى تؤدي إلى تهتك نسيج العلاقة الأسرية وقطع شرايين الحب والألفة فيها. ولا تنتهي بالضرورة إلى الطلاق الفعلي بين شريكي الحياة. ألا وهي مأساة الانفصال العاطفي أو ما يُسمى الطلاق النفسي الصامت! حيث يتحول الزوجان من شريكي حياة إلى موظفي عمل في تعاملات باردة ولقاءات عابرة تفرضها عليهما ظروف إدارة الأطفال والأسرة.
إن هذا الاضطراب والاختلال الخطير في مؤسسة الزواج يجد طريقه إلى منازلنا بشكل يتسع كثيرا. ومن منافذ وأبواب عدة.
ولعل من أسباب الوقوع في براثن هذا الانفصال العاطفي انعدام التكافؤ بين الزوجين والتفاوت الحاد في العمر أو المستوى الثقافي أو الاجتماعي. أو افتقار الطرفين أو أحدهما للوعي بطبيعة العلاقة الزوجية والجهل بحقوق الشريك الآخر أو العجز عن الوفاء بها. ومع تراكم الخلافات والمشكلات وغياب الحوار والمصارحة والمكاشفة تتفاقم الأوضاع وتضعف وسائل التواصل والتخاطب ويحلّ التباعد والنفور واللامبالاة مكان المودة والاحترام والتفاهم. ليجد الزوجان نفسيهما وقد وصلا لمرحلة معقدة من الجفاء والغربة وقيام الحواجز النفسية الهائلة الفاصلة بينهما. لتكون النهاية فراقا وجدانيا وروحيا ثم جسديا تاما. وحياة كئيبة يظللها الصمت والإعراض وجمود العواطف.
وإن كان الطلاق العاطفي ينتهي بالطلاق الشرعي في بعض حالاته. ويبقى معلقا ساكنا في حالات كثيرة. فإن بالإمكان تداركه وعلاجه في حال وجود الرغبة لدى رفيقي الحياة.
بالنظر في جذور المشكلة ومعالجة أسبابها ومحاولة تجديد الحب والتقارب بينهما. وتفعيل لغة الحوار والنقاش الهادئ بعيدا عن الاتهام والتجريح. مع بعض التنازل والمرونة.
ولمن أراد السعادة كُل السعادة أيا كان ما وصلت إليه تلك العلاقة الزوجية من مرحلة: أشْعل شموع الحب لتذوب ثلوج البعد. وانثر ورود الرومانسية والقرب ليوضع عبقها وعبيرها في الأرجاء.
شكرا لك لاتاحتك تلك المساحة للنقاش
كلما شاهدنا طقوس العشق الحلال. وتأملنا مراسم الحب الزوجي الشجي
شعرنا بكثير من الأمل والاغتباط
مشاعر دافئة هادئة. ووشائج تزداد حميمية ومتانة، «لا حرم الله إشراقة نورها في قلب من عايشها».
ولأننا اعتدنا مشاهدة القُبح والزلل فاستساغته أنفسنا وآمنا بأنه الأصل.
بتنا لا نألف كثيرا بروز الجمال والسعادة في العلاقات والطبائع وغيرهما.
ولهذا يأخذنا العجب والانبهار كلما رأينا أمرا يسير بشكله الصحيح أو المفترض به أن يسير عليه!
لذا تعجبني للغاية إجابة من يعيش الحب عندما يتلقي رشقات التثبيط والإحباط
من بعض القريبات والصديقات وهن يعلّقن علىالوضع ا الأسريّ المستقر بالوعيد والتحذير
من أن عاما أو عامين آخرين كفيلان بنسف البهجة. ونقل الزواج من وارف الجنان والنعيم إلى لظى الجحيم!
فتجيب بثقة تلك من نجح زواجه وسعد: «سعادتنا الزوجية لم نبنها على حب وهمي عارض فنخشى زوالها بزوال ذلك الحب أو فتوره. ولا على انجذاب جسدي أو مادي أو مصلحي فيذهب بذهاب الدافع أو الجاذب. سعادتنا وتقاربنا نبعان من الرحمة والرفق المغروسة فينا ومن التزامنا الديني بما أمر الله به من حقوق وواجبات لكلينا. فهل ستُنتزع الرحمة من قلوبنا فجأة. وهل يمكن أن نكفر غدا بما آمنا به اليوم ووجدنا لذته وثمراته اليانعة؟!».
أتساءل أحيانا لماذا نستكثر على أنفسنا الفرح أو النجاح ونستبعد استمراره؟ لماذا نستغرب وجود زواج سعيد موفق أو صداقة مميزة ودوما نتوقع نهاية سيئة لكل بداية؟!
في مسائل الزواج هل كان لما نلحظه من ارتفاع نسب الطلاق
والتفكك الأسري والقضايا التي تنوء بها المحاكم ومراكز الإصلاح الأسري.
أثرا في نظرتنا السلبية المتشائمة لهذا الرباط المقدس بين الرجل والمرأة؟
لا يمكننا أن ننكر أن الواقع مؤلم ولكن هل يعني ذلك التسليم بالأمر واليأس من الإصلاح؟!
نجتهد كثيرا في الحديث عن الطلاق ومحاولة فهم أسبابه ونتائجه المدمّرة للأسرة والمجتمع. لمحاولة تلافيه أو التخفيف من آثاره. ولكن هناك أيضا معضلة أخرى تؤدي إلى تهتك نسيج العلاقة الأسرية وقطع شرايين الحب والألفة فيها. ولا تنتهي بالضرورة إلى الطلاق الفعلي بين شريكي الحياة. ألا وهي مأساة الانفصال العاطفي أو ما يُسمى الطلاق النفسي الصامت! حيث يتحول الزوجان من شريكي حياة إلى موظفي عمل في تعاملات باردة ولقاءات عابرة تفرضها عليهما ظروف إدارة الأطفال والأسرة.
إن هذا الاضطراب والاختلال الخطير في مؤسسة الزواج يجد طريقه إلى منازلنا بشكل يتسع كثيرا. ومن منافذ وأبواب عدة.
ولعل من أسباب الوقوع في براثن هذا الانفصال العاطفي انعدام التكافؤ بين الزوجين والتفاوت الحاد في العمر أو المستوى الثقافي أو الاجتماعي. أو افتقار الطرفين أو أحدهما للوعي بطبيعة العلاقة الزوجية والجهل بحقوق الشريك الآخر أو العجز عن الوفاء بها. ومع تراكم الخلافات والمشكلات وغياب الحوار والمصارحة والمكاشفة تتفاقم الأوضاع وتضعف وسائل التواصل والتخاطب ويحلّ التباعد والنفور واللامبالاة مكان المودة والاحترام والتفاهم. ليجد الزوجان نفسيهما وقد وصلا لمرحلة معقدة من الجفاء والغربة وقيام الحواجز النفسية الهائلة الفاصلة بينهما. لتكون النهاية فراقا وجدانيا وروحيا ثم جسديا تاما. وحياة كئيبة يظللها الصمت والإعراض وجمود العواطف.
وإن كان الطلاق العاطفي ينتهي بالطلاق الشرعي في بعض حالاته. ويبقى معلقا ساكنا في حالات كثيرة. فإن بالإمكان تداركه وعلاجه في حال وجود الرغبة لدى رفيقي الحياة.
بالنظر في جذور المشكلة ومعالجة أسبابها ومحاولة تجديد الحب والتقارب بينهما. وتفعيل لغة الحوار والنقاش الهادئ بعيدا عن الاتهام والتجريح. مع بعض التنازل والمرونة.
ولمن أراد السعادة كُل السعادة أيا كان ما وصلت إليه تلك العلاقة الزوجية من مرحلة: أشْعل شموع الحب لتذوب ثلوج البعد. وانثر ورود الرومانسية والقرب ليوضع عبقها وعبيرها في الأرجاء.
مع تمنياتي بالسعادة للمتزوجين
ولمن سوف يتزوجون قريبا ان شاء الله
ولمن سوف يتزوجون قريبا ان شاء الله
( أميرة أرق ملاك )- مراقب عام المنتديات
-
الجنس :
تاريخ الميلاد : 08/02/1969
تاريخ التسجيل : 07/06/2016
عدد المساهمات : 2559
مكان الاقامة : القاهرة
رد: الوجــه الآخــر للــزواج
بإختصار اخي
كل تعامل بشري هو نظام قائم على الاخذ والعطاء
واكبر منظومة هي منظومة الزواج
فلابد ان تكون بدورها قائمة علي هذا المبدأ
فالرجل عليه ان يقدم الراحة النفسية والمعيشية والجو الاسري الخالي
من الصراعات وعليه ان يأخذ منها منزل ذو طابع هادئ يريحه نفسيا
فإن لم ترتاح المرآة نفسيا لن تعمل على تقديم الراحة لزوجها
وليس معنى كلامي ايضا هو الندية في التعامل او التعامل بالاسلوب المثل
ولكن كل واحدٍ منهم عليه دور
واذا اهمل دوره فلا يسأل الاخر عن دوره ولا ينتظر طرف الراحة
في حين انه لا يوافرها للطرف الاخر
ومن عوامل نجاح الزواج ان يفهم كلا من الطرفين الاخر جيدا حينها سيعلم
ما الذي يسعده ويحاول جاهدا ان يفعله وما الذي يحزنه ويضايقه ويتجنبه وهذا يوضح
مدى التمسك بالعلاقة
ولكن نظرا لتغير جميع احوالنا اصبحنا لا ندري ماذا يريد الاخر
او بمعني اصح لا نريد ان نعلم فلم يعد احد يهتم وذلك هو السبب الرئيسي
في تحول الحياة الي روتين واسوء من ذلك ان يعتقد الرجل ويظل واضعا في عقله
انه جلب المرأة فقط لتعمل على خدمته وسعادته وان هذا دور محتم عليها
دون ان يبحث عن سعادتها او ان يُقر بحقها في حياة زوجية سعيدة ومريحة
دون ان يبحث عن سعادتها او ان يُقر بحقها في حياة زوجية سعيدة ومريحة
والمرأة احيانا مهما حدث لا تقصر في دورها ولكن حينما يحتويها الرجل ويشعرها باهميتها وحبه لها
فإن كل ما تقدمه له يكون بطيب نفس وسعادة وحب وقد تضحي بنفسها لاجله
فما تفعله ستفعله كل يوم ولكن ما تفعله وهي حزينة
فما تفعله ستفعله كل يوم ولكن ما تفعله وهي حزينة
غير ما تفعله وهي سعيدة وما تفعله لحبيبها وعشقها ونصفها الثاني
غير ما تفعله لزوجها والسيدات يعلمن هذا الشئ جيدا
غير ما تفعله لزوجها والسيدات يعلمن هذا الشئ جيدا
اعتذر للاطالة ولكن موضوعك هام وشيق جدا
جعلنا نخرج ما في جعبتنا وعقلنا
وهذا اجمل ما يمتاز به اسلوبك الراقي
في النهاية اسعد الله كل ايامك اخي
ودمت بخير
__________________________________________________
ومَنْ لمْ يَعْرفَكَ يومًا
لَنْ يَفْهَمَكَ ابَـدًا ..~
..
لَنْ يَفْهَمَكَ ابَـدًا ..~
..
♥ÊĻmȭŋăĹįžĂ♥- عضو مميز
-
الجنس :
تاريخ التسجيل : 04/06/2016
عدد المساهمات : 1639
مكان الاقامة : El mahalla El kubra
رد: الوجــه الآخــر للــزواج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
من وجهة نظري المتواضعة الزواج هو شركة مساهمة بين طرفين
لازم كل زوج وزوجة يسالوا نفسهم سؤال مهم !!
ياتري كل حد فيهم اتجوز لية من الاساس ؟
ياتري عشان جنس ولا مال ولا حب ولا اولاد ولا هروب من لقب عانس ولا استقرار
من الاخر لو عشان كل دة عن ثقة الزواج حينجح
لكن لو عشان حاجة واحدة او اتنين فابشر بالفشل الذريع والطلاق والانفصال او تهميش العلاقة
الزواج شركة نجاحها وفشلها بايد الراجل والست
الزوجة مهما كانت عيوبها تقدر تشوف فيها الحلو وتحاول تغير العيوب
وبعيدا عن حالات الطلاق للشرف والحاجات دي
اي طلاق بيحصل بيكون طرف من الطرفين عينة راحت لحد تاني وبيحاول يلاقي اعذار
فوجهة نظري المتواضعة لو عينك راحت لحد تاني ودة لا عيب ولا حرام سواء للرجل او المراة
بدل ما تدور علي اعذار اتكلم بصراحة وقول/ ي انا بحب حد تاني
ووقتها يكون القرار المناسب
بشوف كتير ناس تكون الست عايشة مع الراجل او العكس غصب عنها وتقوالك عشان
العيال والبيت وكلام الناس وتفضل ترص ف اعذار لنفسها
ومن هنا بتجي الخيانة الزوجية سواء للرجل او الست
فخليك مباشر وادخل ف الموضوع واعترف / ي بالحقيقة مش تخلق لنفسك اعذار هبلة
الزواج شركة اساسها الصراحة حتي لو الصراحة حتوجع بس احسن من اعذار لارضاء الضمير
وبعدين كل راجل وست اما بينفصلوا يفضلوا يقولوا اصل واصل وفيها وفية الخ
طب ما هو دة اختيارك واختيارها من الاول
دي وجهة نظري باختصار شديد
تقديري واحترامي
__________________________________________________
اكرهني بصدق
تجاهلني بصدق
احبني بصدق
هكذا ساحترمتك
admin12allchat- عضو نشيط
-
الجنس :
تاريخ الميلاد : 08/12/1980
تاريخ التسجيل : 03/06/2016
عدد المساهمات : 604
مكان الاقامة : ف مكان تسكنة الاشباح والادخنة فلا تسالني عن عنواني والا ادخلتك مدينة الجن والاشباح
رد: الوجــه الآخــر للــزواج
زنوبيا كتب:اراك هنا وضعت كل الحق على الرجلوان انانيته هي التي تجعل الزواج فاشلااخالفك الرأي ولكنني لا انكره او ارفضه بتماماف في زيجات كثيرة تفشل لهذا السببوايضا هناك زيجات اخرى تفشل بسبب المرأةاهمالها او تعنتها او لاي سبب اخر يتعلق بهاوهناك زواج يفشل لانه لا يستطيع النجاحلانه ليس هناك تفاهم او تشارك اونقاااشفشل الزواج لا يمكن ان نعلقه على اطراف معينةاو اسباب معينةفجميعهم كثربالنهاية المووضوع شيق ويستحق النقاشساكون قريبة لاتطلع اراء الجميعشكرا لانك جعلت لنا منبرا للعقول الراقيةوالنقاش العاقل
وضعت كل الحق على الرجل زنوبيا لأنه هو الربان وهو قائد السفينه
والجنود انما يصلحون بصلاح القائد ومهارته على القياده
واى جنوح او خطأ صدر من الجند هو تقصير من القائد
هذا فى العموم وانا ادرك ان لكل قاعده شواذ
وهنا اتحدث عن القاعده
دمتى بود ومشكور جدا لردك الكريم
والجنود انما يصلحون بصلاح القائد ومهارته على القياده
واى جنوح او خطأ صدر من الجند هو تقصير من القائد
هذا فى العموم وانا ادرك ان لكل قاعده شواذ
وهنا اتحدث عن القاعده
دمتى بود ومشكور جدا لردك الكريم
__________________________________________________
حسبى الله لا إله هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
الغافقى- كبار مشرفين
-
تاريخ الميلاد : 07/02/1981
تاريخ التسجيل : 10/06/2016
عدد المساهمات : 253
مكان الاقامة : المحله - مصر
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 04 سبتمبر 2024, 12:58 pm من طرف okA
» ميركاتو - Mercato
الأربعاء 04 سبتمبر 2024, 12:57 pm من طرف okA
» حديث القمر
السبت 31 أغسطس 2024, 11:50 pm من طرف قلبي معك ~
» نُونْ
السبت 31 أغسطس 2024, 8:11 am من طرف قلبي معك ~
» الي حبيبي
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 4:10 am من طرف قلبي معك ~
» سخانات المياه في الكويت: أفضل الأنواع وسخانات الخزف السعودي
الخميس 22 أغسطس 2024, 12:30 am من طرف elkhiat
» حفل موسيقي "يسعدنا حضوركم"
الجمعة 16 أغسطس 2024, 8:00 pm من طرف Aseed
» سجل حضورك بكلمة لحد ف بالك 2017
الثلاثاء 13 أغسطس 2024, 8:25 pm من طرف شاهستا
» دعاء اليوم ( متجدد)
الأحد 28 يوليو 2024, 8:23 am من طرف قلبي معك ~