نُونْ

مؤمن جداً بمقولة : المُحب لا يؤذي قلبًا أحبه ، مهما كانت الضغوطات فـ أي حد أذى قلبك ، أي حد هان عليه حُزنك ، أي حد سابك ومشي ، فـ دا محبَكش يوم ، وميستاهلش لحظة زعل عليه

رجوتك بالله أن تأخذنى هوناً و تخرجنى رفقاً........
                                                         
اللهم لقيا الأحبة فى الجنة

كل يوم اسأل نفسي هل كنتُ أستحق كل ذلك 
هل العبث بكبريائي  صار هينا لتلك الدرجه !

أحنا متحبناش، أحنا كُنا إختيار لطيف في فترة زهق .

‏ربنا ينور بصيرة أي حد مخدوع ف إللي حواليه

‏"لم تكن خيبة فقط، إنما كانت صفعة جعلتني أحذر للأبد."

برَبِّكَ أيها السَّاعي توقَّفْ..
هل لَنَا مِرسَالْ؟..
أَلَمْ يُرسِلْ لنا مَعَكُم؟..
أَلَمْ يسأَلْكَ كيفَ الحالْ؟..
وهل تَحوِي حَقيبَتُكُمْ جوابًا..
فيهِ عُنوانًا لشارِعِنا..
ويُرحَمُ فيهِ شَوقٌ طالْ؟

مَضَى الساعي ولم ينطِقْ..
وكانَ النطقُ بَسمَتنا..
ذهَبتُ، ويالِحَسْرَتنا..
أجُرُّ الشوقَ أذيالًا كَخَيْبَتنا..
ويمضي العمرُ، والأشواقُ تحرِقُنا..
ولَكِنْ..
دونَ أيّ وِصَالْ.