رد: تهادوا تحابوا

من طرف **!هادية!** الأربعاء 22 فبراير 2017, 12:59 am

متمرد .. ساخر .. طيب .. جدع .. مثقف .. مستفز ..

هي كثيرة صفاته ومتناقضاته ..

وساترك لكم صوره لتعرفوا ملامحه

تعلمت منه كثيرا وكثيرا ..

بل تعلم الكثيرون منه ..

وهنا البعض والقليل من مواضيعه التي اثرت المنتدي واضافت اليها الكثير ..

وما يجعلني ابتسم دائما عندما اتابعه .. انه يغير توقيعه كثيرا ..

التوقيع يحمل نفس المعني والفكرة .. ولكن بصور مختلفة ..

فاليوم اردت ان اهدي له توقيع .. به لوحة له كنت قد رسمتها العام الماضي

وكانت قد اعجبته كثيرا واثني علي موهبتي المتواضعة

وايضا فيها كلمات اشعر انها تعكس ملامحه ... دخان بلا ملامح

مع تحياتي

ـهادية

من طرف **!هادية!** الأربعاء 22 فبراير 2017, 1:06 am

بنوتة شقية .. جميلة ومرحة ..

احبها جدا .. وافتقدها حين الغياب

اليوم صنعت لها البوم خاص بها ..

فيه الكثير من صور الاطفال .. : )

اظنكم تعرفونها جيدا .. وكدزا .. فصورتها هنا طفل يضحك من قلبه ..

وكاني اسمعها تسالني .. "بتعملي ايه هاديتي" .. ثم تنظر الي ساعتها ..

وتقول ..

"يا خبر بكرة شغل .. لازم انام" ..

منة حبيتي .. مساء الورد اتمني ان تكون الصور قد نالت اعجابك

محبتي واكثر

ـهادية ..

من طرف **!هادية!** الأربعاء 22 فبراير 2017, 1:14 am

لم اكن اعرفه جيدا .. لذا كنت اخاف منه جدا ..

وخاصة بعد ان انتقد روايتي "سلمي" بقسوة .. فلم اكملها ..

ولكن شاءت الاقدار ان اتعرف عليه عن قرب ..

فوجدته انسان طيب جدا ومتواضع .. ولكنه فقط غيور علي اللغة العربية ..

اتابع جميع اعماله اهتمام .. فهي حقا جديرة بالمتابعة ونتعلم منها الكثير ..

كان يلقي الشعر علينا بالشات وله موهبة متميزة..

اليوم اردت ان اهدي اليه هدية متواضعة ..

بعض خواطره .. اهديها اليه .. في صور

اتمني ان تكون قد نالت اعجابك اخي الراقي اسيد

احترامي ومودتي

ـهادية

!هادية! كتب:
اغضبته ذات يوم حين كتبت اسمه خطا ..

فعاتبني عتاب جميل ..

واردت اليوم ان اقدم لها هدية متواضعة ..

له شعار جميل .. اعجبني فاجببت ان اقدم له مجموعة اقوال تحمل معني شعاره

اعلم انه يعتز بتوقيعه اذ كان اهداء من شخص مقرب اليه .. ولكني احب المنافسة ..

وله اقول . عذرا اخي الطيب خالد كان خطا غير مقصود .. اتمني ان تكون قد اعجبتك الهدايا المتواضعة

مع تحياتي
ـهادية

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

فراشة المنتدي الجميلة هادية
مشرقه اختي كالشمس في السماء

قليلا ما احتار بعد تفكير في كتابة الرد
انا لا اكتب الا القليل جدا ولكني اكتب ردود
ولكن في الردود حيرة انت تكتب بعد تحديد كل شئ
من كاتب الموضوع الاصلي

فكيف الحال في كونك تكتب بعد ما وجدت
سعادة بسبب فكرة مهداه لك ومن من ؟
انها هادية

لا تعتذرى يا صديقتي اللطيفه فلكي مكانة عظيمة
عندنا وانتي تستحقيها اذا ان في نفوس الكرام تجدي
الكرام كرام

ونحن وانتم علي الحال نفسه

لعلي كنت موفقا في كتابة رد يليق بك وبما تكتبي
غير اني اريد ان اقول شئ اخر فاسمعي

ليس الجمال في حروف تركب فتصبح لكم بالجمال حياة
بل الجمال في قلوب اشخاص قلناها لهم فادركوا الجمال
وعرفوه واكرموني كما اكرمتهم وحفظوا عني هذه الجملة

شكرا هادية العطرة

لكي بالجمال حياة

من طرف **!هادية!** الأربعاء 22 فبراير 2017, 1:40 am

عريس المنتدي

اخ رائع وودود .. سعدت جدا ان تعرفت به وصار من اقرب اخوتي ..

مرح .. له حضور جميل .. لا يفتعل النكتة .. سريع البديهة ذكي ..

هو اخي الطيب .. احمد راجون

تعرفت علي زوجته الجميلة " دينا " وهي طبيبة زميلة .. وكان لي شرف الصداقة والاخوة التي اتمني ان يديمها الله طول العمر

لم استطيع ان احضر حفل الزفاف لظروف يعلمها الكل .. وهي سفري خارج البلد .. ولكني اردت ان اقدم له بعض هدايا الفرح ..

لن يفوتني ان ادخل بباقة ورد وبعض الشكولا.. التي اكيد ساكل منها : )

وما وجدت اعظم او اقيم من كتاب الله هدية .. ادعو الله عز وجل ان يسعدكما ويحفظكما ويرزقكما بالذرية الصالحة يا رب

احترامي ومودتي

ـهادية

من طرف **!هادية!** الأربعاء 22 فبراير 2017, 2:08 am

امم .. لم تكن هديته سهلة ولكن لنحاول .. : )

كان يراقبها كل صباح عندما تخرج من كوخ انيق وسط الاشجار وهي تحمل

زجاجة لبن وسلة لربما فيها طعام الافطار ..

ثم تتجه في خطوات رشيقة الي بيت مجاور .. لم يكن يعلم من يقطن فيه ..

ولكنها كانت تتاخر لبعض الوقت وترجع بدون اغراضها ..

ومن ثم يبدا مشوارها اليومي حيث تتجة الي الغابة ..

وهناك كانت تجلس وحيدة تنظر الي المكان من حولها في هدوء وقد كست

ملامحها نظرات حزينة

وفي بعض الاحيان كانت تغني بنغمات خافتة لم يكن ليسمعها ..

ولكن عزفها علي الجيتار كان رائع وكان كثيرا ما يجلس يستمع اليها في

اعجاب كبير

وما ان يحل المساء حتي تاخذ حصانها وتبدا رحلتها علي شط البحر … كان

ينظر اليها باعجاب وكانها حورية خرجت من البحر تتمشي علي الشاطيء ..

وعند انتهاء اليوم حتي ترجع من جديد الي الكوخ الصغير ويجلس ليراقب

النور يظهر خلف احد النوافذ ثم ينطفيء بعد ساعة او اقل .. فيعلم انها

قد نامت..

كانت تعجبه .. فهو يراقبها من بعيد ولم يقترب منها ولم يجعلها تلاحظ

وجوده حتي لا يزعجها .. وكان يتمني ان يعرف سر وحدتها وحزنها ..

وفي احد الايام قرر ان يذهب ليتعرف عليها ..

فسبقها الي الغابة وبدا في اقتطاف بعض الورود ليقدمها لها ….. لكن ……

والان دورك ايوان لتكمل القصة ..

هي هديتي المتواضعة لاخي ايوان .. من يحب دنيا وعوالم الخيال ..

فاحببت ان اهديه هذه القصة القصيرة .. ولا باس اذا اكمل فصولها ليجعلنا

نستمتع باحد روائعه ..

مع تحياتي

ـهادية

من طرف **!هادية!** الأربعاء 22 فبراير 2017, 2:12 am

تعتبر احد اعمدة المنتدي ..

ونكن لها جميعا الاحترام والود ..

هي الاخت الغالية اميرة ارق ملاك

لها منا كل التحايا والمحبة ..

مع تحياتي

ـهادية ـ