رد: كهفي

من طرف **شاهستا** الأربعاء 24 أبريل 2019, 12:23 pm

صباح الخير يا وليد ،، منور كهفك

habiba maged كتب:
فتى المهام الخفية كتب:
اه يا الريم اه
الله معك وخفف عنك اي اه
بحق أيامه المباركه ورزقك سعاده ورضا من حيث لا تحتسب

آمين وإياك
كل الود يا الطيبة

شاهستا كتب:صباح الخير يا وليد ،، منور كهفك

صباح الخير شاهستا

شكرا

الصراع !!
وهذه حياة شغفها في الصراع الذي لن يتوقف
المعضلة هي في من يبحثون عن الهدوء والراحة هؤلاء العملاء أصحاب النيات الصافية ، وقعوا في فخ الصراع الداخلي
الحياة هي شعلة نار إن لم تحرق بها غيرك وتصارع كل ما حولك ، وتخلق أعدائك وحاسديك وتتحلى بالطمع والرغبة في المزيد ، ستعاني من من فراغ وصدام داخلي من الافكار التي تبحث عن ضحية .

إن هؤلاء الذين نظنهم أشرار ربما فهموا من الحياة وجربوا لذة لم يجربها اولئك العملاء أصحاب النوايا البيضاء .
وبما أن الحياة في كل وضع لن تمضي وتسيير سوى بموجات متتابعة من الصراع والتطاحن فسيكون طعم الحياة أشهى وايقاعها فريد حين نعادي ونبغض ونسب ونلعن ، أو نتقمص ادوار البطولة والمبادئ الضخمة ونصارع أي شيئ وننغص على اولئك العملاء حياتهم التافهة الفارغة .

من طرف **قلبي معك ~** الخميس 25 أبريل 2019, 12:04 am

آصار الخبثُ والنفاق والتلون رايات البقاء
نافق تعش سيدا
ويخافك الناس
ان تعاملت بطيبه لن يرحمك احدا
سيلقنونك دروسا في الحياه
لتمسك نيرانها بيديك
ستصير وحشا في وجه من يغتصب حقك
أدركتها فعلا
الحياه تميتُ الضعيف قهراً

" ووالد وما ولد "

ولأشد ما أشفق في هذه الحياة كلها على الآباء والأمهات أو الأمهات خصوصا في كل الكائنات فهم حقا الرحماء .

وإني لاستغرب كل الاستغراب أولئك الحريصون على أن يكون لهم بنين وحفدة ، لأنهم يجلبون لأنفسهم حملا ثقيلا وهم يجعل حياتهم سجن لا مفر منه من القلق والتوتر .
ماذا سيفيدني إبني ؟ وهل يستحق كل هذا العناء والتضحية في سبيله ؟
ام إنها مجرد الغريزة العمياء وحب البقاء
الفاشلون هم أكثر رغبة في الأبناء لأنهم لربما يريدون الحصول على فرصة ثانية في أبنائهم لعلهم يحققون ما فشلوا فيه .
وفي النهاية لا أحد يحقق شيئا سوى الإستعباد
لأن الأبناء يستعبدون آبائهم في كل حياتهم يحرص الآباء ولا يبالي الأبناء ، يعطف الأباء ويتمرد الأبناء ، إنه حب من طرف واحد واستعباد غير مشروط.

وإني لأحسد أولئك الذين اصطفاهم الله ولم يبتليهم بالأبناء الأعداء ، بينما هم يركضون وراء البلاء بكل وسيلة ممكنة ، محظوظون أغبياء .

قالت له نجمة....ياصاحب الهمة

لن تغلب الظلمة...فأجابها سنرى

فأجابها سنرى